الدوحة: احتار الأطباء في تشخيص أسباب الحالة المرضية التي تعيشها مواطنة وابنتها، فلم ينجح أي طبيب في تحديد تفسير علمي لحالة الصداع والآلام المبرحة في أنحاء متفرقة من جسديهما، وبدا الأمر لغزاً أمام الأطباء، وقبل ذلك كابوس دائم للسيدة وابنتها قبل ان تكتشف الحقيقة المفزعة التي لم تكن تتخيلها، حيث اكتشفت المواطنة انها واقعة تحت تأثير سحر أسود يحول حياتها الى جحيم، وان وراءه خادمتها الآسيوية التي لم يمض على عملها لديها سوى 3 أشهر، حيث عثرت على عدد من الطلاسم والمواد الغريبة ضمن متعلقات الخادمة.
وتشير المواطنة الضحية الى انها اكتشفت تلك الحقيقة بالصدفة، حينما قامت بتفتيش متعلقات تلك الخادمة بعد الاستغناء عنها نتيجة لسوء سلوكها وسلاطة لسانها.وحسبما جاء بجريدة "الراية" القطرية أضافت الضحية :"بدأت الخادمة عملها لدي منذ اول فبراير الماضي عن طريق احد مكاتب العمل، وعرفت انها كانت تعمل من قبل لدى احدى الاسر القطرية لمدة شهر، وبعد ايام من بدء عملها فوجئت انها سليطة اللسان وتتعامل مع أفراد أسرتي الصغيرة بشكل غير لائق فضلا عن إهمالها في اداء عملها، كما انها كانت تهمل نظافتها الشخصية وغرفتها كانت دائما متسخة ومليئة بالغبار والاتربة حيث بدأت أوجهها في البداية على أمل تقويم سلوكها، إلا انها بدت كما لو انها لم تعبأ بأي نتيجة".
وتشير المواطنة الضحية الى انها اكتشفت تلك الحقيقة بالصدفة، حينما قامت بتفتيش متعلقات تلك الخادمة بعد الاستغناء عنها نتيجة لسوء سلوكها وسلاطة لسانها.وحسبما جاء بجريدة "الراية" القطرية أضافت الضحية :"بدأت الخادمة عملها لدي منذ اول فبراير الماضي عن طريق احد مكاتب العمل، وعرفت انها كانت تعمل من قبل لدى احدى الاسر القطرية لمدة شهر، وبعد ايام من بدء عملها فوجئت انها سليطة اللسان وتتعامل مع أفراد أسرتي الصغيرة بشكل غير لائق فضلا عن إهمالها في اداء عملها، كما انها كانت تهمل نظافتها الشخصية وغرفتها كانت دائما متسخة ومليئة بالغبار والاتربة حيث بدأت أوجهها في البداية على أمل تقويم سلوكها، إلا انها بدت كما لو انها لم تعبأ بأي نتيجة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق